يقول الشوق أن نصبر
يقول العارفون..حين ما سيأتي
تقول: القلب؟
هل يبصر؟ ضوءًا وقمحاً
أم رؤانا هل مجازا؟
ام تداعينا لنمضي
فكرة أولى ونهر ها هنا
وهنا يرتاح نبض الاغنيات
على ضفاف الحاسة الاخرى
يلون رسمه ليرى
وضوح الفكرة الاتي زمانها
لو بعد حين..
وغدا يعود الورد
او عاما يزور البرد
او قلبا يجول القلب
او خوفا يزول الان
عن أرض
تعيش تماهيا في الذكريات
يا حزنا سيبقى الان في جيب المنون
وخاطر الموتى يجول الارض في زهو خفي
والهبهان..ينكه الارض هنا والعيون
والآن..
تُفتح الابدية الزرقاء والاابواب
والآن لا انت الغريب
ولم تكن يوما سواك
خبئ الايقاع للذكرى
وللذكر الضروري
واخلع رداء الاشتباك
وسر وحيدا
وافهم الان الطريق الى البعيد
وقل سلاما طيبا
أو قل كلانا يعرف التاريخ
إن قلّ نبض الأرتباك..
او قل سنشهد ما تبقى من حياة
على سبيل الانتظار
نراقب ما ياول الى الفراغ
ومن سواك
يا حال من اكون
يا حال هل اراك
يا مالك العيون..
عيناي ام بصيرتي؟
حبيبتي هناك؟
أهناك من يجيبني سواك!؟
عيناي بعد ما بصيرتي
واخر الدموع هل تراك؟
واول المسير بالمحبة
وغاية الوصول والإدراك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق